الوصف
عدد الصفحات: 293 صفحة
الصيغة: PDF
حجم الملف: 1 ميغابايت
12.00 ر.س
جاء في تفسير قوله تعالى: ((وَلا تَتَمنَّوا مَا فَضَّل اللهُ بِهِ بَعْضَكُم على بَعضٍ، للرِّجَالِ نَصيبٌ مِمّا اكتَسَبوا وَللنّساءِ نَصيبٌ مِمّا اكتَسَبْنَ)): “أي أن بعضهم فاضلٌ وبعضهم مفضول، من حيث إن الخصوصية فضل لصاحبها؛ فالرجال يفضلون النساءَ بأشياء والنساء يفضلنَ الرجال بأشياء أخرى”. وقال ابن تيمية: “فضل الجنس لا يستلزم فضل الشخص”، وقال رشيد رضا: “ليس هذا التفضيل لجميع أفراد الرجال على جميع أفراد النساء، فكم من امرأة تفضل زوجَها في العلم والعمل به وفي قوة البنية والقدرة على الكسب”.
هذا الكتاب دراسة في آية التمني السابقة، وقد وُضع ليكون جواباً للتي تسأل: “هل يحابي الإسلامُ الرجلَ على حساب المرأة؟” وليذكّر اللاتي تمنّين لو خلقن رجالاً بفضل الأنوثة. وهو دليل -لمن يريد التفوق- إلى طريق شرعي مقبول تفضل الرجالَ به في الدنيا وتفوز عليهم بأعلى المراتب في الآخرة.
الهدف من هذا الكتاب هو أن تطمئن المرأة وترضى بأنثوتها، ثم تستفيد من النواحي الإيجابية فيها لتقوم بدورها الذي خُلِقت له تامّاً كاملاً، ثم لتساهم -من بعد- في بناء المجتمع وصلاحه.
الكمية الباقية: فقط
عدد الصفحات: 293 صفحة
الصيغة: PDF
حجم الملف: 1 ميغابايت
والله لم اكمل الكتاب بعد لكني حزينة وفرحة بنفس الوقت.. حزينة لمعرفتي بأن علماء اجلاء فسروا آيات من القران الكريم بهذه الطريقة وبانقاص كبير من كرامة المرأة ... ومع ذلك لم يتسنى للكاتبة ذكر اسماءهم حتى ..
وفرحة لردود الكاتبة... ولكني اعتقد بان صوت تلك التفاسير مدوٍ ..
خلال قراءتي اكتشفت مقدار جهلي بكثير من أمور ديننا حتى في معاملاتنا مع زوجاتنا وبناتنا... جزاك الله كل خير على هذا الكتاب.
كتاب منصف جدا للنساء و مع ذلك يخلو من انحياز و المبالغة لهن
لا ابالغ إن قلت أن قراءته تعيد في النفس توازن و ترسخ مفاهيم محقة نفتقر لها في أيامنا الحالية و تفتح عيوننا على الصورة الكاملة لدور النساء في شرع ربنا عز و جل وتفند الأفكار التقليدية الدخيلة على الدين
سنة التفاضل، وما فضل الله به النساء على الرجال - نسخة إلكترونية
سنة التفاضل، وما فضل الله به النساء على الرجال - نسخة إلكترونية