مسافر الى فرانكفورت
30.00 ر.س
اقتربت منه المرأة بحذر ثم طلبت منه أن يعطيها رداءه وجواز سفره وتذكرة الطائرة لكي تسافر باسمه من فرانكفورت إلى لندن!
كان ستافورد ناي يحسّ بالسأم ويسعى إلى التغيير، ولذلك لم يتردد في الموافقة على هذا الطلب الغريب. لكنه -بعمله هذا- علق في بيت العنكبوت؛ فلم تعد حياته آمنة كما كانت من قبل.
أحداثٌ متشابكة تقوده إلى قلعة قديمة في بافاريا، فهل سيتجرّأ على الدخول إلى الفخ برجليه؟ وماذا سيجد هناك؟