الإصبع المتحرك
30.00 ر.س
الموت يضرب بصمت…
“أذكرُ أن الرسالة وصلت عند الإفطار. كانت رسالة محلية طُبع العنوان فيها على الآلة الكاتبة. فتحتها قبل الرسائل الأخرى، وفي الداخل كانت كلمات ٌ وأحرف مطبوعة قد قُصَّت ولُصقت على ورقة. حدَّقتُ إلى الكلمات للحظاتٍ دون أن أستوعبها، ثم شهقت…”.
في البداية لم تسبّب الرسائل الحاقدة المجهولة إلا الرعب، ولكنها أدّت -من بعدُ- إلى جريمة قتل. والسؤال هو: مَن سيكون الضحية التالية؟